temonsoejadi

أسرار النحو
شمس الدين أحمد بن سليمان المعروف بابن كمال الباشا
















































































































































 

DOWNLOAD : PDF / PDF –> دار الفكر 2002 م – ت. د. أحمد حسن حامد

ألفية ابن مالك – مع الاحمرار على ألفية ابن مالك
محمد المختار بن بونة الجكني الشنقيطي

ومعه: إنظام الطرة في الفوائد النحوية

الدرر اللوامع على همع الهوامع شرح جمع الجوامع
أحمد بن الأمين الشنقيطي

خدم السيوطي لغة العرب خدمة قصر عنها معاصروه، ولم يفته فيها سابقوه وقد ألف فيها كتباً كثيرة منها ما خص به أصولها، ومنها ما خص به فروعها. ومن أجمع ما ألف، وأنفع ما صنف: “همع الهوامع على جمع الجوامع”. وما قصر عنه في هذا الكتاب هو بتر شواهده، فإنه كثيراً ما يأتي بشطر بيت أو بكلمة أو كلمتين منه، وكان الشاهد فيما بقي، وإنما فعل ذلك اتكالاً على الحفظ، لما يعلم في أهل زمانه من سيلان الأذهان، والحرص على العلم، ولأنه ألف كتابه هذا للعلماء ولم يؤلفه لصغار الطلبة.

فكان أن انبرى الشنقيطي إلى تذييله بما يوضح الشواهد وكان الشنقيطي أميناً فيما ينقله، فقد كان يذكر اسم الكتاب، وهو مما يشهد له بالأمانة العلمية، وقد ذكر في متن كتابه ما ينوف على المئة وسبعين اسماً من أسماء الكتب، ولعل أهم المصادر النحوية التي اعتمدها المؤلف في وضع كتابه هو شرح الأشموني، وألفية ابن مالك، والتسهيل لابن مالك، والتصريح الأزهري، والتوضيح لابن هشام، وشرح التسهيل لأبي حيان، وشرح التسهيل للأماميين، وشرح شواهد المغني للسيوطي، والكتاب لسيبويه، ومغني اللبيب لابن هشام. ومن أهم المراجع فيما يتعلق بالشعر كان اعتماده على دواوين الشعراء.

ويتضح الكم الكبير من المصادر التي اعتمدها المؤلف من خلال الفهرس الفني الذي ذيّل به المحقق الكتاب. وقد جاء عمله في التحقيق على الشكل التالي: ضبط الشواهد والنصوص التي تحتاج إلى ضبط، تصويب الأخطاء الطباعية التي وقعت في المتن، وضع عناوين للبحوث التي غفل المؤلف عن وضع عناوين لها، تخريج الشواهد، معارضة نصوص المؤلف على أصولها في مصادرها وتصويب ما كان خطأ مع التنبيه إلى اختلاف الرواية إن وجد المحقق ذلك، استدراكه للشواهد التي وردت في همع اللوامع والتي أغفلها المؤلف، نسبة الشواهد إلى قائليها والتي كان المؤلف قد ذكر أنها مجهولة القائل

الشافية في علم التصريف‬
جمال الدين ابن الحاجب الدويني

ويليها: الوافية نظم الشافية – للنيسابوري

الشافية من الكتب المهمة التي وضعها ابن الحاجب في علمي الصرف والخط ( الإملاء) قريبا من الإيجاز وهي عبارة عن جزء مستل بعد استدراك وتهذيب من كتاب “المفصل” للزمخشري، و”المفصل” كتاب عظيم على طريقة المتقدمين في النحو والصرف، فجاء ابن الحاجب وفصل مسائل الصرف وجعلها كتابا مستقلاً سماه “الشافية”، وأخذ مسائل النحو وجعلها كتابا مستقلاً وسماه “الكافية”.
وجميع التصريفيين بعد ابن الحاجب عالة على “الشافية” فهو أعظم وأجمع كتاب تصريفي بين أيدينا.
والتصريف كان في كتب المتقدمين مع أبواب النحو ومسائله، وما استقل التصريف برأسه على هذه الهيئة كما ندرسه الآن إلا ابتداء من ابن الحاجب .
ومن أفضل شروح “الشافية” شرح الإسترابادي وهو مطبوع ومتداول

شرح الآجرومية في علم العربية

احمد بن زيني دحلان

حاشية العلامة محمد أبى النجا
على شرح خالد الأزهرى على المقدمة الآجرومية

و بالهامش مع الشرح بعض تقريرات للعلامة شمس الدين الانبابي

كتاب في النحو تضمن عبارات ونكات ظريفة على شرح العلامة الشيخ خالد على متن الاجرومية ، ونبه على أنه أخذ معظمها من حاشية الشيخ المدابغي على ذلك الكتاب وضم اليها ما تيسر من غيرها . وأضاف بعض الشروح التي جاءت من خلال فهمف واستنباطه للسائل

البسيط في شرح جمل الزجاجي
ابن أبي الربيع عبيد الله بن أحمد القرشي الإشبيلي السبتي

DOWNLOAD : PDF